يحل البلاء بالناس فتصحبه رسائل من ربهم. قد تذهل عنها الأبصار حينها، لكن البصائر تلتقطها لتشعر بالمنح في طيات الشدائد، وتتيقن النفوس أن الآمر بذلك هو أرحم الراحمين.
لفظ المصيبة في الاستعمال القرآني يأتي عاما ليشمل الخير والشر لكن في الغالب يستخدم بالمعنى الخاص ليدل على الشر