التاريخ : 2025-11-30
بمجرد دخولك إلى موقع إسلام أون لاين على العنوان: https://islamonline.net فإنك تقرُّ بالتزامك بشروط الاستخدام هذه، وبجميع الأنظمة واللوائح المعمول بها، وتقرُّ بأنك مسؤول عن الامتثال لأي أنظمة محلية ذات صلة. فإذا كنت لا توافق على أيٍّ من هذه الشروط، فلا يُسمح لك باستخدام هذا الموقع أو الدخول إلى محتواه.
يُسمح لك بتنزيل نسخة واحدة من المواد المنشورة على موقع جمعية البلاغ الثقافية (إسلام أون لاين) للاستعمال الشخصي غير التجاري فقط. وهذا الترخيص هو منح حق استخدام محدود، وليس نقلًا للملكية الفكرية، وبموجبه لا يجوز لك:
– تعديل المواد أو نسخها أو إعادة نشرها دون إذن مسبق مكتوب.
– استخدام المواد لأي غرض تجاري أو لأي عرض عام (تجاري أو غير تجاري) إلا بإذن.
– محاولة تفكيك أو عكس هندسة أي برنامج أو كود مملوك للموقع.
– إزالة أي إشعارات خاصة بحقوق النشر أو العلامات التجارية من المواد.
– نقل المواد إلى شخص آخر أو نسخها على أي خادم آخر بغرض “المرآة” دون موافقة مكتوبة.
ويجوز لجمعية البلاغ الثقافية إنهاء هذا الترخيص في أي وقت عند مخالفة هذه الشروط. وعند إنهاء الترخيص أو توقفك عن استخدام الموقع يجب عليك إتلاف أي مواد تم تنزيلها سواءً كانت إلكترونية أو مطبوعة.
تُقدَّم المواد المتاحة على موقع جمعية البلاغ الثقافية (إسلام أون لاين) “كما هي” دون أي ضمانات من أي نوع، صريحة أو ضمنية. ولا تقدِّم الجمعية أي تعهُّدات تتعلق بدقة المواد أو اكتمالها أو حداثتها، كما لا تتحمّل أي مسؤولية عن نتائج استخدام هذه المواد أو الاعتماد عليها.
لا تتحمل جمعية البلاغ الثقافية ولا مورِّدوها أي مسؤولية عن أي أضرار مباشرة أو غير مباشرة أو تبعية تنشأ عن استخدامك للموقع أو عجزك عن استخدامه، بما في ذلك – دون حصر – فقدان البيانات أو انقطاع الأعمال، حتى إذا تم إخطار الجمعية بإمكانية حدوث تلك الأضرار.
قد تتضمن المواد المنشورة على موقع جمعية البلاغ الثقافية أخطاءً فنية أو طباعية أو تصويرية. ولا تلتزم الجمعية بضمان دقة جميع المواد أو اكتمالها أو حداثتها في كل الأوقات، ولها الحق في تعديل أيٍّ من هذه المواد أو تحديثها دون إشعار مسبق، دون أن تتحمل التزامًا صريحًا بتحديثها دوريًّا.
قد يحتوي الموقع على روابط إلى مواقع أخرى لا تخضع لإدارة جمعية البلاغ الثقافية. ولا تتحمل الجمعية مسؤولية محتوى تلك المواقع أو سياساتها، ولا يُعَدُّ إدراج أي رابط بمثابة مصادقة أو تبنٍّ لمحتواه. واستخدامك لأي موقع خارجي يكون على مسؤوليتك الخاصة.
تحتفظ جمعية البلاغ الثقافية بالحق في تعديل شروط الاستخدام هذه في أي وقت، وتصبح التعديلات نافذة من تاريخ نشرها على هذه الصفحة. ويُعَدُّ استمرارك في استخدام الموقع بعد نشر أي تعديل بمثابة موافقة ضمنية منك على الشروط المعدَّلة.
تخضع هذه الشروط لأحكام القوانين النافذة في دولة قطر، ويكون للمحاكم القطرية الاختصاص الحصري في النظر في أي نزاع ينشأ عن استخدام هذا الموقع أو ما يرتبط به.
تحترم جمعية البلاغ الثقافية (إسلام أون لاين) خصوصية زوّار موقعها، وتلتزم بحماية البيانات الشخصية التي تُجمَع من خلال الخدمات المختلفة التي يقدِّمها الموقع. توضح هذه السياسة كيفية جمع معلوماتك الشخصية واستخدامها وحمايتها وحقوقك المتعلقة بها عند زيارتك لموقع https://islamonline.net أو أي من المنصات المرتبطة به.
يقوم الموقع بجمع المعلومات عن الزوار بطريقتين أساسيتين:
2-1. معلومات تُجمَع آليًّا بواسطة الخادم المستضيف وأدوات التحليل.
2-2. معلومات يقدِّمها الزائر باختياره عبر النماذج المختلفة (مثل: نموذج “تطوع معنا”، الاشتراك في القائمة البريدية، حساب المستخدم إن وُجد، التعليق ، إلخ).
عند زيارتك للموقع، قد يقوم الخادم المستضيف وأنظمة التحليل بتسجيل بيانات عامة، مثل: نوع المتصفح ونظام التشغيل المستخدم , تاريخ ووقت الزيارة ومدة التصفح, الصفحات والروابط التي تزورها داخل الموقع, عنوان الصفحة التي أتيت منها إلى الموقع (URL المرجعي).
تُستخدم هذه البيانات لأغراض إحصائية وتقنية، منها تحسين محتوى الموقع وتجربة المستخدم، وحماية الموقع من محاولات الاختراق وإساءة الاستخدام.
من خلال بعض النماذج على الموقع، قد يُطلَب منك إدخال بيانات شخصية مثل: الاسم، البريد الإلكتروني، البلد، الجنس، الفئة العمرية، أو غير ذلك من المعلومات التي تساعدنا على:
– التواصل معك والرد على استفساراتك.
– إرسال المواد العلمية أو النشرات البريدية التي تختار الاشتراك فيها.
– تحسين المحتوى والخدمات بما يتناسب مع اهتمامات الزوار.
تقديم هذه البيانات يكون اختياريًّا، وعند تزويدنا بها فإنك تُقرّ بصحتها وتوافق على استخدامها وفقًا لهذه السياسة.
قد يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط وغيرها من التقنيات المشابهة لتخزين بعض المعلومات في متصفحك، وذلك من أجل:
– تيسير عملية التصفح وتذكُّر تفضيلاتك وإعداداتك.
– إجراء قياسات وتحليلات إحصائية لاستخدام الموقع.
يمكنك ضبط متصفحك لرفض الكوكيز أو لتنبيهك عند إرسالها، مع العلم أن بعض أجزاء الموقع قد لا تعمل بالشكل الأمثل إذا عطلت الكوكيز.
قد يستعين الموقع بخدمات خارجية موثوقة (مثل أدوات الإحصاء وتحليل الزيارات أو خدمات البريد الإلكتروني)، وذلك لتحسين الخدمة وضمان جودة التجربة.
تلتزم جمعية البلاغ الثقافية باختيار الخدمات التي تراعي معايير الأمان والخصوصية، وتحرص على ألا تُستخدم البيانات إلا في الأغراض المذكورة في هذه السياسة.
– لا تقوم جمعية البلاغ الثقافية ببيع بياناتك الشخصية أو تأجيرها لأي طرف ثالث.
– قد يتم مشاركة بيانات إحصائية مُجمَّعة وغير مُعرِّفة للأشخاص (مثل عدد الزوار أو نسب الفئات العمرية) مع جهات داعمة أو معلنين، وذلك لأغراض بحثية أو تطويرية، دون الكشف عن هوية أي مستخدم.
– قد نضطر إلى الكشف عن بعض المعلومات إذا طُلِب ذلك قانونيًّا من جهة قضائية مختصة، أو إذا كان ذلك ضروريًّا لحماية حقوق الموقع أو مستخدميه أو للامتثال للأنظمة المعمول بها.
تُقيّم جمعية البلاغ الثقافية أهمية أمن المعلومات بجدية، وتعمل على حماية البيانات من الضياع أو سوء الاستخدام أو الدخول غير المصرّح به، وذلك عن طريق:
– الحد من صلاحيات الوصول إلى البيانات.
– استخدام وسائل تقنية وإدارية معقولة لحماية المعلومات المخزّنة أو المنقولة.
ومع ذلك، فإن الإنترنت بيئة غير آمنة بطبيعتها، ولا يمكن تقديم ضمان مطلق بعدم حدوث اختراقات أو تجاوزات، مع بذل الأسباب الممكنة للحد من ذلك.
عند الاشتراك في القائمة البريدية أو أي خدمة تواصل أخرى يقدّمها الموقع، فإنك توافق على تلقي رسائل إلكترونية تحتوي على مواد علمية أو إخبارية أو تعريفية مرتبطة بنشاط إسلام أون لاين.
ويمكنك في أي وقت إلغاء الاشتراك من خلال الرابط المخصَّص لذلك في أسفل الرسائل أو عبر التواصل معنا مباشرة.
تسعى جمعية البلاغ الثقافية إلى تمكين الزائر – قدر المستطاع – من ممارسة حقوقه المتعلقة ببياناته الشخصية، يمكن إرسال هذه الطلبات عبر نموذج الاتصال في الموقع أو عبر البريد الإلكتروني الرسمي المعلن في صفحة “تواصل معنا “.
قد يحتوي موقع إسلام أون لاين على روابط لمواقع أخرى لا تخضع لهذه السياسة. ننصحك بالاطلاع على سياسات الخصوصية الخاصة بتلك المواقع قبل تزويدها بأي بيانات شخصية، إذ لا تتحمل جمعية البلاغ الثقافية مسؤولية محتوى تلك المواقع أو ممارساتها.
قد يتم تحديث هذه السياسة من وقت لآخر لتواكب التغييرات القانونية أو التقنية أو في نطاق الخدمات التي يقدّمها الموقع. سيتم نشر أي تعديل على هذه الصفحة مع الإشارة إلى تاريخ آخر تحديث. ويُعَدّ استمرارك في استخدام الموقع بعد نشر التعديلات موافقةً منك على السياسة بصيغتها الجديدة.
لأي استفسار أو ملاحظة تتعلق بسياسة الخصوصية أو ببياناتك الشخصية، يمكنك التواصل مع إدارة جمعية البلاغ الثقافية (إسلام أون لاين) عبر صفحة “تواصل معنا” على الموقع أو عبر البريد الإلكتروني info@islamonline.net .