شريعة
قسم يختص بالدراسات الإسلامية والقضايا الشرعية التي تشغل عقل المسلم.

يبرز المقال أهم سمات أصول الفقه من حيث ارتباطه بالتفكير الموضوعي الممنهج، وهدفه في تنمية العقل الاجتهادي بين يدي تفسير نصوص الوحي، وذلك قبل انتقال الفلسفة اليونانية إلى العالم الإسلامي

من أهم العقائد التي علمها آدم أولاده عقيدة التوحيد والإيمان بالخالق، وأدى رسالته الربانية إلى ولده، فقد كان أول الأنبياء الذي أوحى الله إليهم.

يلقي الضوء على معالم تربوية من تعليم الباري سبحانه آدم عليه السلام الأسماء كلها، ودلالاتها على التعبير والبيان وأهميتهما في الإنسان

نشأ مذهب الظاهرية في القرن الثالث، ومؤسسها الأول داود بن علي الظاهري من أحد الماهرين في علم الحديث، ولكن خالف منهج الظاهرية أهل الحديث في التعليل والتصحيح والاستنباط، الأمر الذي استدعى ضرورة التفريق.

الاجتهاد في النصوص الشرعية من أجل استخراج الأحكام أمر بقي يشغل العقل المسلم عبر العصور، وشهد الموضوع محاولة جادة في القرن الحديث فأنشئت مجامع وموسوعات فقهية

إبراز عظمة خلق الكون والحياة فيه وآيات خلق السماء على وجه الخصوص، والطبيعة المعجزة، والدلالة على توحيد الله تعالى في الخلق والتدبير والتكوين والإنشاء

يرشد المقال إلى حاجات المهتدين للإسلام، وهي كثيرة الأنواع وتنوء بحملها الأثقال، وتقصر أمام همم الدعاة، ومن هذه الحاجات ما تتعلق بالنفسيات ومنها ما تتعلق بالإرشاد الروحي.

يدهشنا البيان القرآني المعجز بدقة اختياره للمفردات القرآنية في إيحاءاتها الصوتية، ومحاكاة الصوت فيها للمعنى، وهذا ما لايستطيعه البيان البشري القاصر ولا يتجاسر عليه أو يرتقي إليه؛ لأن هذا إحكام مدهش عجيب! لايحكمه إلا من خلق الإنسان، وأنزل البيان، فأحكمه غاية الإحكام. عندما عبر البيان المحكم عن حال النار وأصواتها- والعياذ بالله منها- ذكر ذلك

لماذا يستشير نبي الله إبراهيم ابنه في قضية إلهية "رؤيا الأنبياء وحي" أو "رؤية الأنبياء صدق"؟ هل استشاره ليعرف رأيه في أمر إلهي؟