اقرأ أيضا:
ووفق الكاتب فسوف يكشف عن البحث عن فقر الدراسات المعاصرة المتخصصة بالإعلام الإسلامي حتى في مجال النظرية والتصور، والبون الشاسع بين النظرية وتطبيقاتها؛ بل فشل التنظير لحقيقة الإعلام الإسلامي الذي تعاملوا معه بطريقة استخراج الأحكام المباشرة من النصوص التي لا يعلم سياقها أو خلفياتها أو ظروفها مع ابتعاد شبه كامل عن تطبيقاتها المباشرة.
ويقدم الكتاب توصيات عملية تتيح الاستفادة من تجربة الحملات الإعلامية في العصر النبوي في إدارة الملف الإعلامي المعاصر وإدخاله ضمن أولويات العمل المنظم .
ويقول معده الأشقر “إنه قد ظهر لي أن هذه التجربة الإعلامية غنية جداً وواسعة، لذلك اقتصرت في دراستي التطبيقية على الحملات الشعرية، وتناولت شعر حسان بن ثابت في آخر الفصول نموذجاً تطبيقياً لم يتناوله أحد كما تناولته من منظور إعلاميّ متخصص.
المواد المنشورة في الموقع لا تعبّر بالضرورة عن رأي إسلام أون لاين