ونحن نحمد الله لك غيرتك على هذا الدين وتذكيرك لنا بما لم ولن ننساه “فإن الذكرى تنفع المؤمنين”، واجتهدنا في معالجته بمحاولات نرجو أن تكون مقبولة عند الله، وأن تكون مما ينفع الناس فيبقى في الأرض، ويثمر نفوسا فتية نافعة لنفسها ودينها وأمتها، وسنوردها داعين أن تعم الفائدة منها.
وإلى كل زائرينا نضع هذا الأمر -مع زائرنا الكريم- بين أيديكم لمزيد من النقاش والتحليل والتفكير، وتبادل الخبرات الناجحة لمن أنعم الله عليه بعبور هذا الأمر بسلام مع أبنائه في الغربة، لينقل عبر الصفحة تجربته؛ شكرا على منة الله عليه، فالمشكلة حقا لم تتكامل فصول حلولها بعد.
انضم إلى الملتقى ،و شارك في ساحة الحوار حول:
الحفاظ على الهوية في الغربة ليس مستحيلاً – مشاركة من زائرة
قوّموا ألسنة أطفالكم بحفظ جزء “عم”
أطفالنا في الغربة و صراع اللغات -مشاركة من زائر
طفل حائر بين لغتين
طفل وثلاث لغات
هل مضى زمن الطفل الفصيح؟
كيف نعلم أبناءنا حب الرسول ؟
أ/مني يونس