كاتب وفنان مسرحي
لديه 2 مقالة
تتجلى خيوط المونودراما مع (الوحدة) قديماً أوحديثاً .. وتسير سيراً هادئاً لتصب في منبع (العزلة) .. وتستأنف أسرار البوح الذاتي مع المخالطة لتكون زاداً ومعيناً لا ينضب مهما حل وحصل على الطريق في سفر أو ترحال ..
لم يبق من الضمير الحي يوماً ما إلا عثرات الطريق والقصور المهدمة وأشباح البيوت وفوهات المدافع ..