رئيس المجلس الأعلى للأئمة والشؤون الإسلامية في البرازيل
لديه 11 مقالة
ظل حلم بناء أول مساجد في البرازيل يراود أذهان الكثيرين من أبناء الجالية المسلمة في البرازيل إلى أن تبنت الفكرة "الجمعية الخيرية الإسلامية"،
اتحاد المؤسسات الإسلامية في البرازيل تبنى مشروعا جديدا تحت اسم " مسلمون من أجل السلام " يهدف إلى تعريف العالم ببعض الشخصيات المميزة التي تلعب دورا في الحياة الاجتماعية البرازيلية
تبدأ يوم الأحد القادم 5 أكتوبر الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية والبرلمانية ومجلس الشيوخ بدولة البرازيل، ولن تمر هذه الانتخابات دون حضور عربي وإسلامي قوي، حيث مثلت المشاركة السياسية للمنحدرين من أصول عربية حضورا قويا فاعلا منذ أن خاضت البرازيل تجربتها الديمقراطية، والعرب يمثلون 5% من إجمالي عدد سكان البرازيل حيث يصل عددهم 12 مليونا
حملة "سلام برازيل" للتعريف بالإسلام خلال مونديال كأس العالم
أن تحمل الخير للبشرية، وأن تعمل على أن يعم السلام أرجاء المعمورة، أن تعيش في أمان وتحافظ على حقوق البشر بغض النظر عن جنسهم ولونهم ودينهم، تلك هي رسالة الإسلام السمحاء التي يجب أن يقدمها المسلمون للعالمين،
يقام المعرض حاليا في منطقة " Rio Centro " على مساحة 55 ألف متر مربع ويشارك فيه المئات من دور النشر المحلية والعالمية، ويزوره 700 ألف برازيلي على مدار 10 أيام يبحثون عن العلم والمعرفة
في عتمة الظلمات يحملون مشاعل من نور يضيئون لمن ضل الطريق، يستلهمون الهدى من عقيدتهم التي يحملونها نبراسا في قلوبهم برغم ما يلاقيهم من صعوبات، يتعايشون برغمها مع المجتمع الذي يتواجدون فيه ويغرسون الخير أينما كانوا ليرسموا صورة مزدانة الألوان للمسلم الحقيقي داخل المجتمع البرازيلي [1]. أربعون عاما من العطاء بلا حدود.. تلك هي مسيرة
تعد مدينة " سلفادور " من أهم المدن السياحية، وتحتوي على كثير من الذكريات الإسلامية الممتدة عبر التاريخ، وستكون من المدن التي ستستضيف مباريات كأس العالم 2014
هناك قصور في الكتب التي تعتني بشؤون الأسرة والمرأة والشباب والأطفال، وكتب التعريف بالإسلام تحتاج إلى تنقية واتفاق بين العاملين على التعريف بالإسلام لاختيار المناسب واعتماده
هذه سلسلة من المقالات حول المدن التي ستقام فيها مباريات كأس العالم 2014 داخل دولة البرازيل نستعرض فيها معلومات حول المدينة والتواجد الإسلامي فيها واحتياجات المسلمين.
كان د.عبد الله وراء تأسيس المدرسة الإسلامية بحي "فيلا كارون" بساو باولو عام 1966م، وهي المدرسة الوحيدة التي تدرس العربية والدين الإسلامي بتصريح من وزارة التربية البرازيلية
ساهم في تطوير وتحسين خدمات الموقع الرقمية بدء الاستبيان