المتفائل هو سيد هذا العصر بلا منازع
عندما يعيش الإنسان ضمن عدة مبادئٍ وقيمٍ في هذا العالم الممتلئ جداً بتغير المبادئ والقيم سقوطاً لا قاع له، فيقع ضمن خيارين مرّين لا ثالث لهما إما التغيير سقوطاً أو الاستمرار على ما هو عليه، علماً أن السقوط له امتيازات جمّة تصل حتى الرفاهية في كافة جوانب الحياة، وعلماً أيضاً أن الاستمرار مكلف جداً وخاسرٌ،