أستاذ جامعي حاصل على درجة الدكتوراة في الفلسفة الإسلامية من كلية دار العلوم، بجامعة القاهرة
لديه 9 مقالة
في الناس من بلغ أقصى مراتب الرُّقي، فتراه إذا قدَّم للناس شيئاً أنكر ذاته، وأرجع الفضل كله لله
مصيبتنا المتأصلة هي فقدان سعادة اللحظة الحاضرة، وتأجيل الاستمتاع بالحياة
إذا أنتَ أكرمت الكريمَ ملكتَه وإنْ أنتَ أكرمتَ اللئيمَ تمرَّدا
ذوى صاحبي، ولم يعد ذلك اللهب الذي يضيء لكل من حوله، ورأيت فيه انكساراً لم أعهده فيه، وقد كان شُعلةً من مرح وسرور، وتدفق معلومات، يأنس به كل من يجالسه. وكان في غاية ما يكون الحماس لطلب العلم، ونشره. لم يعد كذلك. فلما سألته عن السبب، قال: هل أجيبُ أنا أم أدع لك الإجابة؟ قلت:
هذه نماذج من سلوكات وتصرفات اجتماعية قد نصادفها في حياتنا تمثل جانبا أخلاقيا معينا يرى الكاتب أن كلها أخلاق لكن أي أخلاق هذه؟!
لماذا بالغ الإمام الليث بن سعد في إكرام الإمام مالك بن أنس؟
ما امتلأ زمان قط بالسخفاء مثلما امتلأ زماننا هذا .. دارت الأيام، وإذا بنا نصعق بما نشاهد!!
وزائرتـي كأن بـها حياءً *** فليس تزور إلا في الظلام بذلت لها المطارف والحشايا *** فعافتها وباتت في عظامي إذا ما فارقتني غسلــــتني *** كأنَّا عاكفان على حرام!! مَن هذه الزائرة التي بلغ بها الحياء مبلغه ! فلا تزور حبيبها إلا في هجعة الليل ، إذا أرخى سدوله .. إنها من شدة خوفها من الرقيب
قصة حقيقية لرجل عظيم الأخلاق ..