هل معرفة لغة جسد الأخرين أمر مرغوب فيه شرعًا؟
إن تزكية نفوس العباد من المَهمات التي بُعث بها النبي الكريم ﷺ، ولم تقتصر هذه المَهمة على الأنبياء والمرسلين، بل ورثها الأئمة والدعاة وغيرهم من محبي الخير، ورغبة مني في بيان فضل هذا الأمر أقدّم فكرة وجود ارتباط بين الشريعة وبين علوم التنمية البشرية النافعة والمفيدة والموافقة للشرع، وكما جاءت في كتابي ” المنهج الإسلامي