أستاذ ورئيس وحدة البحوث بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية جامعة قطر
لديه 3 مقالة
يتداولُ النّاسُ عبارة “التعذيبُ لا يَسقطُ بالتقادمِ“، ومعنـى ذلك: أنّ مـرور الـزّمان لا يُسقِط مقاضاة الـمُعذِّبِ ومعاقبتِهِ. وقد تأمّـلتُ هذا القول القانوني والشّرعـي أو القاعدة القانونية[1]، فبَانَ لِـي مَعنـى فـي الدّين عميق، وهو أنّ التقادم بثلاثة أطوار، طَوْرٌ أوّل هو طور الـخلق، وطور ثان هو طور التكليف، وطور ثالث هو طور الآخرة. وهو ما أدلل
هل المقاطعة من جنس العبادة الصامتة؟ شذرات ومقتطفات نتطلع فيها إلى التأصيل الدقيق فعل المقاطع المقاوم بعلم عميق وعمل صحيح ورؤية كلية ومقاربة تجديدية ..
فكرة هذا المقال غير النمطي " التأصيل الشرعي للدفاع الحقوقي " كانت تهنئة بمناسبة عيد الفطر المبارك