رحالة قطري يعمل في قطاع التربية والتعليم، وعضو مجلس إدارة جمعية البلاغ الثقافية
لديه 10 مقالة
الطالب يتجاوز كونه متعلمًا حين يمر بين الصفوف، ليصبح مشروع بناء متكامل تتداخل فيه أدوار البيت والمدرسة والمجتمع.
إن التعليم حجر الأساس في حياة المجتمعات وتطورها، ولا يتحقق أثره إلا حين يكتسب الإنسان القدرة على التعلم الحقيقي. والمدرسة في عصرنا الحالي تعتبر أحد البوابات الأولية لارتباط الطالب بفكرة التعلم، فمع بداية موسم الخريف، تستيقظ المدارس على آلاف بل ملايين الطلاب الدالفين إلى القاعات محمّلين بالكتب والدفاتر، لكن هل يحملون معهم شغف القراءة ؟
هل نظرتَ إلى الدراسة على أنها أكثر من مجرد طريق إلى الشهادة؟ هل سبق أن فكرتَ في الانتهاء من المراحل الدراسية بأي طريقة كانت؟ هذا المقال محاولة لإعادة النظر إلى مراحل الدراسة ودعوة لكل شاب وشابة إلى عيشها بشغف ..
حين يقرر الانسان أن يشد رحاله يقف أمام سؤال: هل يمضي وحيدا في تأملاته، أم يرافق صحبة تقتسم معه بهجة الطريق؟
ابدأ العام الدراسي بثقة! دليل شامل لتهيئة الأبناء للموسم الدراسي نفسيًا، إيمانيًا، وصحيًا لعودة مدرسية ناجحة مليئة بالتحفيز، القيم، والتنظيم الأكاديمي.
إن أزمنة السفر جزء لا يتجزأ من أوقاتنا وأعمارنا الثمينة، بل هي تدريب على استثمار أوقات الحياة كلها
إن السفر بلا تخطيط أشبه برحلة في بحر متلاطم الأمواج بلا شراع أو بوصلة، وعدم الاهتمام به سيؤدي في نهاية المطاف إلى ضياع الوقت والجهد. يتناول هذا المقال عنصر التخطيط في السفر.
بعد أن تأملنا في المقالات السابقة حول هدف السفر وفوائده الاجتماعية، وكونه محطة معرفية للتثقف واكتشاف الذات، ننتقل اليوم إلى بُعدٍ آخر لا يقل أهمية، هو: السفر مع العائلة.
هل السفر مجرد انتقال من مكان إلى آخر، أم نافذة لاكتشاف الذات والعالم؟ في هذه المقالة، تجربة "مرتحل مسلم" شارك تأملاته حول علاقة السفر بالثقافة، وكيف يُسهم التنقل بين البلدان في إعادة تشكيل وعينا وهويتنا كمسلمين.
لطالما نظر الرحالة القطري الأستاذ ناصر بوهندي إلى السفر كـفرصة لا تقدر بثمن لتعميق الوعي الإنساني والاجتماعي في هذا المقال، يشاركنا نظرته للـ الفوائد الاجتماعية للسفر ، وكيف تتجلى هذه الفوائد في ضوء المبادئ والقيم الإسلامية.