باحثون يؤكدون: يوم واحد لا يكفي لإعادة الاهتمام باللغة العربية
ومن المضحك المبكي أن بلدانا عربية كثيرة تحرص على استخدام لغات أجنبية في تعاملاتها الرسمية، في الوقت الذي تشهد فيه هذه الدول أعلى معدلات لارتفاع نسبة الأمية بين مواطنيها، الأمر الذي يفرض قطيعة شاملة بين المواطنين وخدمات الإدارة التي تدّعي كل حكومة عربية أنها تسعى إلى تقريبها من مواطنيها.