ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات
قال تعالى: { ولَنبلونكم بشيءٍ مِنَ الخوفِ والجوعِ، ونقصٍ مِنَ الأَموالِ والأَنفسِ والثمراتِ، وبشّرِ الصابرينَ الذينَ إذا أصابتهم مصيبةٌ قالوا: إنّا للهِ وإنّا إليهِ راجعونَ} (البقرة: 155- 156 ) ولَنبلونكم: الضمير يعود على أمة محمد . البلاء: الامتحان، الاختبار قال القاسمي 325/1: «إنما أخبر بالبلاء قبل الوقوع، ليوطّنوا عليه نفوسهم، ويزداد يقينهم عند مشاهدتهم له،