في السطور القادمة سنتحدث عن أطوار الجنين كما ذكرها البيان القرآني ونلقي ضوءاً على الحقائق العلمية الثابتة في كل طور من الاطوار
لم يتنبّه أحد من المنظرين في عهد أرسطو إلى أن كلاً من حيوان الرجل وبييضة المرأة يساهمان في تكوين الجنين وليس أحدهما فقط.
قال تعالى : { ثم أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين } عن الأطوار الجنينية كما ذكرها البيان القرآني والحقائق العلمية الثابتة