نقاط الاختلاف بين أهل الإسلام
ما سبق كان خلافا خارجيا أي بين الإسلام والأديان الأخرى، وأصل هذا الخلاف راجع إلى الاعتقاد ذاته، وهو كفر أصلي، ولا مجال للموافقة أبدا بين الأديان في هذا، ولا فائدة من الحديث عن الأمور التي تترتب على هذا الأصل بعد أن لم يُتفق عليه: أي لا معنى للحديث والحوار مع الأديان الأخرى عن الصوم والزكاة