يناقش هذا المقال موضوعا جدليا عن أبو حامد الغزالي بأنه لا علم له بالحديث وعلومه، وأن أخطاءه في هذا المجال كثيرة.
لا يخلو شهر من شهور العام من ذكرى لعلماء ومفكرين ودعاة وأدباء رحلوا عن دنيانا الفانية، وتركوا بصمات باقية، وأثرًا لا يمكن تجاهله، وكتابًا مفتوحًا من العطاء يطالعه كل راغب في العلم والمعرفة.