من أسماء الله الحسنى والتي تتكرر كثيراً في القرآن الكريم: السميع - العليم، وهنا توضيح لبعض معاني هذه الأسماء
جاء في حديث "إن لله تسعةً وتسعين اسماً" وفي حديث آخر : "إن لله تسعةً وتسعين اسماً من حفظها دخل الجنة" هل يوجد تعارض بين الحديثين ؟ هل أسماء الله الحسنى محصورة في تسعة وتسعين اسما ؟
عادة عندما يتحدث العلماء عن أسماء الله الحسنى يتحدثون عن الرحمن، الرحيم مع بعضهم البعض وهذان الاسمان الكريمان مشتقان من الرحمة على وجه المبالغة وهي الرقة والتعطف وإن كان اسم الرحمن أشدُّ مبالغة من اسم الرحيم لأن بناء فعلان أشد مبالغة من فعيل، وبناء فعلان: للسعة والشمول. واتفق أهل العلم على أن اسم الرحمن عربي
استكشف أهمية التشابه بالصفات الإلهية في الإسلام وفهم حدودها.