أقليات
كتاب “أبو الكلام آزاد وتشكل الأمة الهندية” تأليف رضوان قيصر[1]، يتناول حياة المصلح الإسلامي الهندي أبو الكلام آزاد (1888-1958م)، وهو شخصية روحية وسياسية لا يقل تأثيرها عن شخصية المهاتما غاندي، إذ كان رفيقه في الكفاح ضد الاستعمار، ووضع سياسة الهند التعليمية بعد الاستقلال، ووقفت أفكار سدا منيعا ضد الطائفية، ووقف ضد رغبة المسلمين في الانفصال
الليل والنهار في لغة القرآن لهما صفات ولهما وظائف دينية ودنيوية، مثل قوله تعالى: {وبالأسحار هم يستغفرون}، وقوله: {أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم}، وقد جاء في الحديث الشريف: "يوم الجمعة اثنتا عشرة -يريد اثنتا عشرة ساعة-" رواه أبو داود، وفي صحيح البخاري: "ومن راح في الساعة الخامسة فكأنما قرب بيضة"، فواضح في القرآن والسنة أن الحديث إنما هو عن الليل المعتاد والنهار المعتاد، وليس عن الحالات الشاذّة التي لم يسمع بها العرب
هل تعلم كيف يقضي الناس شهر رمضان في أستراليا؟ في هذا الحوار يتحدث مفتي أستراليا ابراهيم أبو محمد عن خصائص ومميزات الشهر الكريم في هذا البلد.
إذا نظرنا إلى الظروف الصعبة التي واجهتها الأمة الإسلامية أثناء مسيرها، نجد أن الأقليات المسلمة بما فيها الهند تواجه قضايا عديدة تحتاج إلى حلول على ضوء مقاصد الشريعة والتي ربما تظهر على أنها أمور سهلة وبسيطة، إلا أن لها جهة أخرى تؤثر في علاقة المسلمين بغيرهم أو في القيام بالدعوة الإسلامية بينهم أو في الحفاظ
*لوسي ويستكوتت كانت المرة الأولى التي وطأت فيها أقدام البابا كوبا في عام 1998 عندما زار يوحنا بولس الثاني هذه الدولة الشيوعية الصغيرة. وأتت هذه الزيارة نتيجة لذوبان الجليد وتحسن العلاقات بين الفاتيكان والرئيس الكوبي فيدل كاسترو، الذي حظر الدين في عام 1959 بعدما استولى على السلطة. ورحبت الأغلبية الكاثوليكية في البلاد بزيارة البابا وإستقبِل
الحديث عن كيفية تصوير المسلمين في ألعاب الفيديو اصعب مما يظن البعض، فوجود شخصية تبدو ملامحها شرق اوسطية لا يعني أن مطوري الألعاب قصدوا أن تكون الشخصية مسلمة.