إسلام

نبذة موجزة عن الجهود العلمية للشيخ محمد بن علي بن آدم بن موسى الأثيوبي رحمه الله في علوم الحديث والفقه والأصول واللغة.

إن الأمة بحاجة اليوم أن تتذكر اللحظة التي انتقلت فيها من العدم إلى الوجود، اللحظة المؤسسة لهويّتها ولكيانها، فهذا التذكّر ضرورة لتجاوز ما بات يُعرف اليوم بأزمة الهويّة. إننا أمة اجتمعت وتكوّنت وتوحّدت على كلمة التوحيد الخالدة «لا إله إلا الله محمد رسول الله»، وعبثاً يحاول البعض إيجاد أسس جديدة أو بديلة، والتجارب القريبة كلها

لقد حث الإسلام على العلم والتعلم وأمر به منذ اللحظة الأولى لنزول الدستور الرباني، قال تعالى( اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ، خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ، اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ، الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ،عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ). (العلق: 1-5) فأول سورة نزلت مفتتحة بقسم فى القرآن هى سورة القلم، قال تعالى (ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ) (القلم: 1)

إن وظيفة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر باتت أمرا تكتنفه أغلوطات كثيرة بدءا بالظن أن القيام بهذا الشأن من مهمات الدولة، ولها أن تعين من يقوم بهذا الدور في المجتمع ممن يوصفون بـ "مطوع" أو داعية .. وهذا التفكير المقلوب تأويل غير سائغ سبب تعطيل هذه الوظيفة وتحجيم سعة التدين في المجتمع

اتحاد المؤسسات الإسلامية في البرازيل تبنى مشروعا جديدا تحت اسم " مسلمون من أجل السلام " يهدف إلى تعريف العالم ببعض الشخصيات المميزة التي تلعب دورا في الحياة الاجتماعية البرازيلية

ألقى أ. د. محمد أمزيان عضو هيئة التدريس بكلية الشريعة في جامعة قطر محاضرة بعنوان : “التحولات الأساسية في الفكر الغربي” وذلك ضمن اللقاءات العلمية المصاحبة لجائزة عبدالله عبدالغني العالمية للإبداع الفكري 2015 والتي نظمتها مؤسسة عبدالله عبدالغني للتواصل الحضاري بالتعاون مع جامعة قطر. وتناول الدكتور أمزيان المسارات الكبرى التي ميزت تاريخ الفكر الغربي وفقا