ليلة النصف من شعبان: لحظة المغفرة والتصفية. تعرف على فضل هذه الليلة وأثرها الإيماني والروحي. أغتنم الفرصة للتسامح والصلح والعفو واحصل على الرضا والمغفرة.
ما أحوج أمتنا إلى ظهور دور الطرف الثالث، يصلح بين المتخاصمين، ويرشد جافي الطبع إلى حسن الخلق، ويتقمص دور المندوب المبتعث من كلا الطرفين لإزالة الجفوة، فعلى يديه يتصالح الطرفان مع الاحتفاظ بالأنفة التي ربما يكون بقاؤها محمودا في بعض الأوقات.