يضمن الاقتصاد الإسلامي لكل فرد من المجتمع الإسلامي المستوى المعيشي المسمى بمستوى حدّ الكفاية المعتبرة؛ الذي يساوي مستوى الحد الأدنى من الغنى؛ ليعيش كل فرد فيه حياةً كريمة، وعلى هذا فإنه يضمن الحياة الكريمة لكل العاطلين عن العمل والعاجزين عن الكسب؛ فالإسلام دين التكاتف والتكافل. (1) يقول الله تعالى: { وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ،
تناولت المقالة أفكار الدكتور حسين شحاتة المطروحة في كتابه " اقتصاد البيت المسلم في ضوء الشريعة الإسلامية"