كتاب "الغرب نقيضًا للحضارة" دعوة لاكتشاف زيف الحضارة الغربية وفضح هيمنتها، كما يدعو الكتاب لإعادة النظر في معنى الإنسانية والتنوع الثقافي.
كيف تطورت الدراسات القرآنية الغربية عبر العصور، من الترجمة الجدلية في العصور الوسطى إلى المناهج النقدية الحديثة. يعرض هذا الكتاب التحولات الفكرية والأكاديمية التي أثرت على فهم القرآن، مع تحليل نقدي لمناهج البحث الغربية.
نتطرق إلى رؤية المفكر الفلسطيني إسماعيل راجي الفاروقي (1921-1986) لقضية العلاقة مع الآخر ويحدونا لذلك كونه أحد المفكرين الإسلاميين الذين أقاموا بالخارج مدة طويلة ووقفوا على جوهر الحضارة الغربية، وكونه كان أستاذا لمادة تاريخ الأديان بجامعة تامبل.