العدد (31) من مجلة "الاستغراب" صيف 2023، يقدم ملفا بعنوان "الإهلاك الحتمي..سقوط الذات أفول الحضارة" يفكك فيه إشكالية "نهاية الغرب" بعدما تعددت الرؤى السوداوية والتحذيرات حول نهاية الغرب وتقويض هيمنته، واهتزاز الثقة في نموذجه الحضاري.
يناقش العدد 26 من مجلة "الاستغراب" ملفا بعنوان" الأنثروبولوجيا..النظر إلى الإنسان بعين النقص"فالأنثروبولوجيا تسللت إلى أغلب العلوم الإنسانية.
يناقش العدد الـ(25) من فصلية "الاستغراب" التعددية الدينية: لوابسُها وشُبُهاتها"، من خلال مقاربة معرفية نقدية تجادل المباني والأسس التي ترتكز عليها
جاء مفهوم "ما بعد الاستعمار"[2] غربيا في ظل اتجاه يطرح "المابعديات"، سواء "ما بعد الحداثة" أو "ما بعد العلمانية" أو "ما بعد الأيديولوجيا" وهو اتجاه كان يغطي على الانتقادات الموجه للحداثة الغربية، فنظريات "ما بعد الاستعمار" اتصلت اتصالاً نقديّاً بعصر التنوير، ثم تمدَّدت إلى الأحقاب التالية عبر مساراتٍ نقديةٍ للعقل الاستعماري بلغت ذروتها مع اختتام الألفية الميلادية الثانية.
في أكثر من أربعمائة صفحة صدر العدد الحادي عشر من مجلة “الاستغراب” ربيع 2018، متناولا ملفا شائكا، ومتماسا مع الإنسان المعاصر، وهو ملف “الميديا”، فكان عنوانه “الميديا:إمبراطورية الصوت والصورة والصدى“، ويبدأ الملف من نقطة تأسيسية، وهي: أن الحداثة الغربية وجدت في الميديا ضالتها لاستمرار مشروعها الهادف إلى استمرار الإنسان في عالمه الأرضي، ودفعه مجددا نحو
يظن البعض أن الإلحاد عقلاني، وقادر على الحجاج المنطقي، وأن براهينه، وأدلته علمية، ومنهجيته صارمة، في حين أن الإيمان مجموعة من المسلمات واليقينات القلبية ينقصها الدليل وتعوزها الحجة، ويغيب عنها برهان العقل وأنواره، لكن العدد السابع من مجلة”الاستغراب” يبدد هذا الوهم، مبرهنا أن الإلحاد لا عقل له، ومسلك غير علمي، ويعتريه العوار المنهجي، فهو كاليد