تناول المصنفون المسلمون الأخلاق التعليمية وأطلقوا عليها اسم "الآداب"،وحمل التراث مصنفات حول آداب المعلم وآداب المتعلم
آداب ينبغي أن يتحلى بها طالب العلم
وصف مكانة وشروط المربي في التراث التربوي الإسلامي حسب الغزالي، مع التركيز على تشابه دوره مع الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، بالإضافة إلى تحديات وضغوط تواجه المربين اليوم.
تمثل الدعوة إلى إحياء التراث التربوي الإسلامي عاملاً مهما من عوامل الإحياء الشامل الأمة الإسلامية ـ إن لم سكن العامل الأول ـ حيث إن النهضة التربوية المنتظرة هي المؤثر الفعال في جوانب النهضة العلمية والاجتماعية والسياسية … الخ ، ومن ثم فإن الاعتماد على النظريات والقواعد التربوية الغريبة في نظامنا التربوي أمراً بات من الخطورة