كنا نتحدث عن الصورة الأدبية وكيف ينتزعها الكاتب بإبداعه أما الآن فـ "الصورة السيلفي" هي التي تنقل لنا الموقف والدلالة في آن واحد
دائما ماكان الإنسان هو الفاعل في الأرض منذ بِدأ الخليقة، فهو الذي يحرث ويزرع في العصور البدائية، وهو الذي يسعى وينتنقل من مكان لآخَر في سبيل تدبير أموره ومعايشه. هذه السردية تدلنا بصورة أولية على أن الإنسان هو الفاعل في الكون بأمر الله -عز وجل- وتهيئته لذلك . هذا الذي يمكن لنا أن نطلق عليه
قراءة في كتاب "عصر مظلم جديد : التقنية والمعرفة ونهاية المستقبل" للصحفي والكاتب البريطاني "جيمس برايدل"
المفكر التقني هو شخص يمتلك مهارات المبرمج لكنه يتفوق عليه خبرة ودراية ويلعب دورا مهما في تطوير أنظمة المعلومات وتطبيقات الكمبيوتر.
المتعامل مع البريد الإليكتروني على شبكة الإنترنت، يعاني إزعاجا شديدا مما يُرسَل إليه من إعلانات بشكل مزعج لحوح متطفل فيما يعرف باسمspamming، وهؤلاء الذين يرسلون تلك الإعلانات يفترضون أن المستخدم لا مانع لديه من استقبالها ما لم يطلب العكس، بينما الافتراض الأكثر قربا للطبيعة البشرية هو العكس بأن يطلب مستخدم تحديدا من موقع ما أن
هل هناك دور للأنف في عالم التكنولوجيا والطب وهل تلقى خاسة الشم نفس الاهتمام بالحواس الأخرى في جسم الانسان؟
هل كان في مخيلة منشئي شبكة الإنترنت أن تصل بهذه السرعة إلى هذا الاتساع والانتشار
مقال يعرض بما يعدنا به علماء التكنولوجيا بأنهم سينجزونه خلال الاعوام العشر القادمة
نشرت الباحثة الأمريكية في علم النفس جين ماري توينج مقالة على مجلة الأتلنتك الأمريكية تتحدث فيها عن تأثير الهواتف الذكية المدمر على الجيل الجديد اليوم. تقول توينج : إن المراهقين باتوا يحبون هواتفهم الذكية أكثر مما يحبون الأشخاص من حولهم، فضلًا عن اقترابهم من أزمة صحية عقلية باتت تهدد حياتهم بشكل فعلي، ناهيك عن حالات
للمواطنين الحق في الحصول على الأمن والخصوصية معا ، لكن الصعوبات تظهر حين يصطدم هذان الأمران ببعضهما البعض، كما هو حاصل اليوم في المعركة بين شركة “أبل “ووكالة إنفاذ القانون في الولايات المتحدة الأميركية.فقد رفضت “أبل” الاستجابة للأمر القضائي بمساعدة ال”اف بي آي” بفتح جهاز الآي فون الخاص بسيد فاروق، أحد المتورطين بالهجوم الإرهابي في