اكتشف فن جبر الخواطر: تعلّم كيف تعيد الأمل بعبارات طيبة وأفعال إنسانية لتعزيز الروابط النفسية والاجتماعية ونشر الإيجابية حولك.
الحياة المطمئنة هي غاية الإنسان وهدفه في الحياة، التي هي عند المسلم لا تنتهي بالموت، وإنما الموت يمثل فيها مرحلة انتقالية إلى حياة أكثر خلودًا، وأعظم نعيمًا
ما يهمنا اليوم ليس ما تقوم به في إدارتك إن كنت مديراً لإدارة، أو قسمك إن كنت رئيساً لقسم، أو حتى أكبر من ذلك من وظائف ومسؤوليات، لأن المهم ها هنا أو ما أجده أهم من كل ذلك هو كيف تدير حياتك؟
معنى الاستجابة لله وللرسول في الآية الكريمة، وأثر الاستجابة في حياة الإنسان المسلم
(مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً) يمكن خط الحياة الطيبة في شكل معادلة ربانية لا يشكك في نتاجها وهي: عمل صالح + إيمان = حياة طيبة فهناك شرطان لتلك الحياة أولهما: العمل الصالح هو كل عمل نافع للناس وهو ترجمة حقيقة لغاية هذه الأمة “النافعة للناس” (كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ