قال تعالى { ولا ينبئك مثلُ خبير } رأى بعض المفسرين في الآية إشارة مهمة إلى منزلة الخبرة التي يصل إليها أي مشتغل وباحث في مجال محدد ..
نحن لا نختلف في أن هذه الدنيا دار ابتلاء بالقوة والضعف والخير والشر، لكن الذي نختلف فيه عادة هو الجواب على السؤال التالي : هل احتمالات نجاحنا في ابتلاء الخير والقوة أكبر أو في ابتلاء الشر والضعف ؟ وما الذي تؤكده الخبرة البشرية في هذا الشأن ؟ .