يضبط الخطاب الإسلامي الأصيل معالم مستقرأة من جملة النصوص المحكمة والكليات الشرعية والمقاصد الضرورية لنتعرف عليها
الشعور بالعجز عن صد الحداثة الشرسة جعل المفكر الإسلامي مضطرا لصياغة خطاب التجديد الذي يتناسب مع أوضاع الحياة العصرية ومعطياتها القائمة.
في كتابه نقد العقل العلماني: دراسة مقارنة لفكر زيغمونت باومان وعبد الوهاب المسيري، الصادر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، قدم الباحث حجاج أبو جبر دراسة مقارنة بين عبد الوهاب المسيري في نقده العقل العلماني وأسسه المعرفية في التراث الغربي، وزيغمونت باومان.
"نحن نحتاج إلى أن نتقن لغة الخطاب المعاصر والذي يقوم على العمق وعلى الإيجاز ويقوم على الانفتاح والتفهم ولا يخلو من روح الطرفة ومن روح الدعابة ويكون مفعما بالتفاؤل"
اكتشف الأهمية التاريخية والثقافية للخطاب الإسلامي الإفريقي ودوره في تشكيل الهوية الإسلامية.