كيف يكون استعداد الطالب للعودة إلى المدرسة من النواحي النفسية والإجتماعية والأكاديمية والصحية والتنظيمية؟ هذه بعض النصائح للطلاب
في الخامس أكتوبر من كل عام يقوم المجتمع الدولي بالإحتفال بـ يوم المعلم العالمي اعترافا بقيمة ومكانة المعلم في المجتمع.
يعد الطالب هو الحلقة الأهم في منظومة التعليم، وهذا يتطلب ضرورة مراعاة دور طالب العلم في العملية التعليمية حسب ما يقتضيه استراتيجيات التعليم الحديث.
يركز المقال على معايير صناعة المعلم بشكل عام والتعليم الشرعي بشكل خاص فهو العمود الفقري والركن الرئيس في أركان التعليم
قبل أن يُقرع جرس الخروج بدقائق معدودة، يحرص جل المدرسين على أن ينقل صغارهم أثر التعلم إلى الخارج، وأن يُدعموا تحالف المنزل والمدرسة بواسطة “كتالوغ” من الواجبات المنزلية التي لا تزال مثارا للجدل حتى اليوم حول فعاليتها، وأثرها الحقيقي على التحصيل الدراسي. أما الآباء فلا يخفي بعضهم تذمره من هذا العبء الإضافي الذي يضغط على
هل بإمكان المدرسة أن تصلح ما أفسده الفقر؟ إنه السؤال الملح الذي قاد الخبير التربوي إيريكجنسن إلى تسليط الضوء على إشكالية الفقر والتعليم من منظور علم النفس العصبي المعرفي، لرصد الآثار والتغييرات السلبية التي تطرأ على وظائف المخ في البيئات المحرومة. يركز مضمون عمل جنسن على العلاقة بين التحصيل الأكاديمي و الضغوط الاجتماعية التي يتعرض