كتاب هيجل وهايتي والتاريخ الكوني يستكشف فكر فيلسوفة أميركية بارزة في العولمة والنظرية الفنية، تسعى لقلب مركزية السرد الأروربي عبر وضع نضال العبيد في قلب التاريخ
حوار مع الأكاديمية المصرية د.فاطمة إسماعيل أستاذ الفلسفة بجامعة عين شمس حول مؤلفاتها وترجماتها منذ انطلاقتها مع القرآن الكريم وصولا إلى المشهد الفلسفي المعاصر
الكاتب يتناول الفكر الاجتماعي، مدققًا في تداعيات العيش المشترك ومصرًّا على التناقض بين سلطتين: أفقية تفرزها الحكمة الشعبية، وعمودية مستمدة من الله أو من العقائد التوحيدية
قضية الفلسفة في العالم الإسلامي كانت وما زالت متأرجحة بين الأخذ والرد وبين القبول والرفض، سواء من حيث مادتها كمعرفة إنسانية وتحصيل نظري، أو من حيث منهجها كوسيلة للبحث وضبط مساره واستنتاجاته
الدوجماطيقية تعريب لكلمة Dogmatism، ولها ترجمات عديدة، مثل: وثوقية، قطعية، توكيدية، إيقانية، معتقدية. وهي تعني الاعتقاد الجازم واليقين المطلق دون الاستناد إلى براهين يقينية، وإنكار الآخر ورفضه باعتباره على باطل مطلق! ومن ثم فهي مبدأ التعصب، وسمة لكل متزمت، ومنشأ الحروب العقائدية. والدوجماطيقة ليست مذهبا فلسفيا أو دينيا، وإنما هي –في أكثر معانيها انتشارا- سمة