قرأتُ مؤخرا رسالة ماجستير بعنوان “تَسَول المرأة اللاجئة السورية في المجتمع الجزائري: دراسة ميدانية لعينة من اللاجئات السوريات في كل من ولايتي الجزائر العاصمة وعين الدفلى”. أَعَدَّت الرسالةَ طالبتان جزائريتان في “جامعة الجيلاني بونعامة بخميس مليانة” سنة 2016 تحت إشراف نسيسة فاطمة الزهراء. وقد أثار العنوان غضبَ كثير من السوريين وغيرهم من دون أدنى استعداد
لأول مرة في دولة عربية، استضافت قطر ممثلة باللجنة الوطنية لحقوق الإنسان مؤتمرا دوليا حول “دور المفوضية السامية لحقوق الإنسان في تعزيز وحماية حقوق الإنسان في المنطقة العربية” خلال الفترة من 13 إلى 14 يناير 2016 وبالتعاون مع مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان وجامعة الدول العربية و الشبكة العربية للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان. في
لا شيء يضاهي نعمة الأمن والاستقرار، ولا شيء أخطر وأشد على الإنسانية من الحروب والنزاعات التي تتسبب في الكثير من المآسي للبشرية التي ما فتئت منظماتها الدولية تحاول جاهدة بناء الإنسان على أساس قويم ليساهم في بناء المجتمع الذي ينحدر منه أو يعيش فيه. ولأن المواطن هو اللبنة الأولى في بناء المجتمع ينبغي – بل