الملحدين

02/09/2019
هل الإيمان يحتاج إلى إجابات جديدة، مع إثارة الإلحاد لشبهات جديدة؟ وهل العقل يحتاج إلى براهين تحمله على الطمأنينة مثل الهدايات التي يحتاجها القلب سواء بسواء؟ وهل الإلحاد الجديد لم يعد نتاجا لمنظومات فلسفية وأيديولوجية، بل أصبح مقصودا في ذاته، فهو لم يعد يشكك في وجود الخالق، سبحانه، وإنما أصبح يشكك في عدله؟