مع تغير علاقتنا بالليل والنهار، تغير النوم، وتغيرت صحة الإنسان وبيولوجيته، التي تعد أحد وسائل المناعة ضد الأمراض والضعف الصحي، فالجسد الإنساني يميل إلى الرتابة وليس التقلب، والنوم أحد أهم الأمور التي يعتادها الجسد، ويرتب عليها كثيرا من وظائف الجسم، وانتاج الهرمونات، نظرا لأن النوم يشغل ثلث عمر الإنسان تقريبا، وهو ضروري لصحة الجسد والاتزان النفسي
"نادي الخامسة صباحا" هو عنوان رواية للكاتب الكندي روبن شارما عن أهمية الاستيقاظ اليومي المبكر في الساعة الخامسة وفوائده العظمى،
النوم نعمة إلهية لم يُعرف بعد قدرها ولم تكتشف بعد أسرارها كاملة، إلا أن الأبحاث في السنوات الماضية بدأت تركز على بعض الثوابت العلمية المتعلقة بالنوم. في البلاد المتقدمة يقل متوسط ساعات النوم يومًا بعد يوم؛ فهي 7.5 ساعات يوميًّا مقارنة بـ 9 ساعات في عام 1910، وهذا في الواقع يقلق العلماء الذين ينادون بأن
يعتبر الكلام أثناء النوم ظاهرة فسيولوجية شائعة، عند الأطفال والمراهقين والبالغين، عادةً ما تكون هذه الحالة قصيرة، قد تتراوح شدتها من شخص يصدر بعض الأصوات أثناء النوم قصيرة وغير مفهومة، إلى عبارات كاملة ذات محتوى مفهوم، أو حتى تكرار الخطابات الطويلة التي تبدو معادية أو غاضبة. الكلام أثناء النوم هو عرض يصيب بعض الأشخاص ضمن
تقرير يبحث في أسرار ظاهرة تصيب الكثيرين تدعى "الجاثوم" وهي عبارة عن شلل خلال النوم وحالة تحدث أثناء الاستيقاظ أو النوم بحيث يكون الشخص واعيا ولكن غير قادر على التحرك أو الكلام.
هناك العديد من المواقف التي يثبت فيها المنبه أهمية وجوده للحفاظ على الجدول الزمني، فبدونه قد يؤدي الإفراط في النوم إلى عواقب وخيمة