"مفاتن الحداثة وخبايا اللغة" لعبد السلام المسدّي يقدم تحليلاً نقديًا عميقًا للعلاقة بين الحداثة واللغة العربية، ويكشف عن تأثيرها على الهوية الثقافية والفكر النقدي. اكتشف رؤية جديدة لفهم التراث العربي في ظل تحديات العصر.
ما من أمة من الأمم إلا وهي في حاجة للعلم والتعليم، به تصنع مجدها، وتبني مستقبلها.وكلما فرطت في العلم والتعليم كانت في ذيل الأمم تحبو، وعن طريق التقدم والنهضة مجانبة.والدين والتدين فطرة مفطورة في البشرية، والإلحاد شيء عارض لا يستقر ولا يستمر، ولا يمكن أن يكون حالة عامة مطردة.