العالم يدخل حقبة جديدة في علاقته مع البلاستيك ، المنتج المعجزة تحول إلى العدو رقم واحد. لنذكر أولا أن سر نجاح البلاستيك هو في قلة تكلفته وخفة وزنه وإحداثه ثورة في مجال تخزين الأغذية ، ومساهمته الفاعلة على صعيد القطاع الصحي بتيسير عملية تصنيع التوربينات الهوائية والألواح الشمسية. وأدى هذا النجاح إلى توليد كمية هائلة
هل يمكن للتنوع البيولوجي حمايتنا من الآثار الضارة المحتملة للتغير المناخي؟ وهل الإنخفاض في التنوع البيولوجي يقضي على هذا الإمل؟ للإجابة على هذه الأسئلة الملحة، بدأ فريق بحوث البيئة والتنوع البيولوجي في جامعة أوتريخت بهولندا وبالتعاون مع الحدائق النباتية، والطلاب، والمقاولين الخارجيين، تجربة كبيرة لدراسة التفاعل بين التنوع البيولوجي وتغير المناخ. استخدمت التجربة الطويلة
ومن تطبيق مراعاة البيئة في بناء المدن ما ثبت أن الحجاج لما عزم على بناء مدينة كلف عددا من الأطباء أن يختاروا موضع مدينة فبحثوا حتى عثروا له على موقع المدينة التي سمِّيت بـ “واسط”، ووصفوا له الموقع بأنه “أوفق من موضعك هذا (الكوفة) في خفوف الريح وأنف البرية”، وكان من وصية الحجاج أن يكون اختيار
انتهت محادثات المناخ للأمم المتحدة في باريس بتوقيع 195 دولة لاتفاق يتصدى لظاهرة الاحتباس الحراري. ويعتبر هذا الاتفاق إنجازا مهما وتاريخيا إلا أنه غير كاف. وحتى يكون كافيا لتجنب التغير المناخي الخطير وانتصاراً غير متوقع بالنسبة للدول الضعيفة، هناك خمسة أشياء ستساعدنا في فهم ما تم التوصل إليه في قمة باريس. 1- هذا الإتفاق حدث
ما تزال النفايات أحد المخاطر البيئة التي تهدد المجتمعات العربية وذلك بسبب الأساليب التقليدية في التعامل معها، والتي أدت إلى إهدار ثروة ذات عوائد اقتصادية . ووصل العالم اليوم لمراحل متقدمة للاستفادة من هذه النفايات من خلال ” التدوير” ( recycling ) وهي عملية يتم فيها إعادة تصنيع واستخدام المخلفات بعد جمعها وفرزها حسب أنواعها