من أبرز مقاصد سورة الزلزلة إثبات يوم القيامة ووصف جوانب من أحواله وأهواله وما يقع بين يدي الساعة هو الزلزال الشديد
يتحدث هذا المقال عن تاريخ ضبط القراءات القرآنية وظاهرة الاختيار التي تعتبر من أهم الظواهر في تاريخ الدراسات القرآنية.
إضاءات حول كتاب "صناعة التفكير في علم التفسير" ويناقش مجالات مهمة من علم التفسير من خلال أربعة أبحاث كتبها متخصصون في الدراسات القرآنية
كتاب “التفسير والمفسرون في بلاد شنقيط سلط الضوء على التفسير في بلاد شنقيط وتناول تاريخ المفسرين الشنقيطيين خلال ما يربو على أربعة قرون.
من التفاسير القديمة التي ينبغي أن نُعرف بأهميتها وقيمة أفكارها ومنهجها "تفسير القرآن العزيز" للإمام أبي عبد الله محمد بن عبد الله بن أبي زمنين (324-399 هـ).
استكشف حياة العلامة مصطفى مسلم، الباحث السوري البارز في علوم القرآن والتفسير، ومؤلفاته القيمة.
تفسير قوله تعالى: (إِنَّه لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ . فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ . لا يمسه إلا المطهرون ) (سورة الواقعة 77ـ79).
البيان القرآني حين يراعي الجوانب النفسية للمخاطبين والمدعوين
{قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ} [الأعراف: 31 ـ 32]
دلالات الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا هى الموعظة والعبرة للمؤمنين
يستخرج ابن عاشور في الآيتين الدلالة البيانية في استعمال القرآن كلمة (التخافت) للتعبير عن سؤال المجرمين يوم القيامة عن عدد أيام المكث في الأرض قبل البعث.
أبرز ابن عاشور خلال الآية السياق التاريخي لديانة العرب في الجاهلية وملامحها وتنزيه الله تعالى من جميع الأوصاف والأوهام والمعتقدات الفاسدة
هذا البيان المعجز المحكم العميق في بيانه ومعانيه وقراءاته، يستوقفنا لتدبره، وتأمل آياته.يقول تعالى : (وَلَوۡ تَرَىٰۤ إِذۡ وُقِفُوا۟ عَلَى ٱلنَّارِ فَقَالُوا۟ یَـٰلَیۡتَنَا نُرَدُّ وَلَا نُكَذِّبَ بِـَٔایَـٰتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ) [سورة الأنعام 27] ففي هذا السياق نلحظ التحول إلى النصب في الفعلين (ولا نكذبَ … ونكونَ) … ولو مضى السياق على نسق واحد من
بدأ تدوين التفسير في أواخر العصر الأمويّ وأوائل العصر العباسيّ إذ انتشر التدوين بصورة واسعة وعني العرب بتدوين كلّ ما يتّصل بدينهم الحنيف
حوار حول التفسير الموضوعي وتاريخه وأهميته،مع الباحث المصري عماد محمد المختار المهدي، إمام وخطيب المركز الإسلامي بمدينة بيليفيلد- ألمانيا
في يوم الاثنين 30 سبتمبر الماضي أعلنت (دار نشر جامعة قطر) في مؤتمر صحفي أنها وقعت عقدًا لنشر كتاب (مجالس النور في تدبّر القرآن الكريم وتفسيره)، وخمسة كتب أخرى، ضمن باكورة إصداراتها في افتتاح العام الجامعي الحالي.و(مجالس النور) هو كتاب في أربعة مجلدات، ألفه د. محمد عيّاش الكبيسي بمشاركة عميد كلية الشريعة والدراسات الإسلامية د. إبراهيم الأنصاري ود. محمد المصلح و د. وليد السامرائي؛ بهدف تقديم تدبر أو تفسير للقرآن الكريم بطريقة جديدة، تصلح لمخاطبة الإنسان المعاصر.