إذا أراد الإنسان أن يحج أو يعتمر عن ميت أو عن شخص عاجز عن الحج فهل يشترط أن يكون مثله ذكورة وأنوثة أو لا ؟
من الآيات التي وردت حول نفحات الحج الآية التالية:{الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الأَلْبَاب} (سورة البقرة:197). وكان الناس يحجون في الجاهلية قبل الإسلام، ولكن حجهم كان مهرجانًا قوميًّا بدلاً من أن
إن كان الترجيح وإيجاد الرتابة في فروع العبادات مطلوبًا حقًا ، فلم يكن السبيل الذي سلكه الفقهاء – من وجهة نظري - هو السبيل الصحيح ..فالذي فعلوه هو أن قام كل فقيه مدرسة خاصة به وعكف على البحث والترجيح بجهود ذاتية شخصية ..وبما أن التنوع كان موجودًا بالفعل في العبادات ، فلم يكن ممكنًا لطبائع و عقول مختلفة أن تصل ببحوثها إلى نتيجة واحدة بشأن ترجيح شيء على آخر..فحين رجح فقيه ما شيئًا معينًا جاء فقيه آخر ليرجح الرأي المضاد ..وهكذا برزت هياكل وصور متعددة للعبادات بينما كان الهدف هو وضع هيكل واحد فقط.
استكشف الروابط العميقة بين الشعيرة المقدسة للحج وعلوم الدين والحياة المتنوعة - من التوحيد والفقه للسلوك والجغرافية والفلك والصحة والإدارة.
هناك رحلات ذكرها القرآن وخلدها لحكمة أرادتها الذات العلية. ومن هذه الرحلات رحلات الأنبياء إلى البيت الحرام.
تعرف على حكم التمويل البنكي لتغطية نفقات الحج، وآراء العلماء حول جوازه، وكيفية استخدامه بدون مشقة.
صيام يوم عرفة يستحب على وجه التأكيد لغير الحاج ليكون الجميع وقوفا على باب الرحمة والمغفرة
جاء البيان عن الميقات لمن يريد الحج أو العمرة من خلال أحاديث رسول صلى الله عليه وسلم، فقد حدد مواضيع خاصة لتكون مواقيت الناس للحاج أو المعتمر حسب الجهات التي يقبل الناس منها.
الذنوب نوعان منها ما هو حق لله تعالى، ومنها ما هو حق للعباد، فالذنوب التي تتعلق بحقوق العباد لا يبرأ منها العبد إلا برد المظالم لأهلها، أما حقوق الله تعالى، فإنها تغفر بالتوبة ، والحج لا يغفر ذنبا لم يتب العبد إلى الله تعالى منه. يقول فضيلة الشيخ عطية صقر -رئيس لجنة الفتوى بالأزهر سابقا