حدث وأن كان بينه ورجل كلامٌ في شيء، فقال له الرجل: اتق الله يا أمير المؤمنين ! فقال له رجل من الحاضرين: أتقول لأمير المؤمنين اتق الله؟ فقال الفاروق عمر- رضي الله عنه وأرضاه - : دعه فليقلها. نِعْمَ ما قال؛ لا خير فيكم إن لم تقولوها، ولا خير فينا إن لم نقبلها.
كيف تعامل النبي صلى الله عليه وسلم مع حرية التفكير والتعبير ؟ ما دلالات دعوة الإسلام إلى الحوار وفتح باب التعليم و طرح الأسئلة ؟