انضم اليوم إلى احتفال الأمم المتحدة باليوم الدولي لمكافحة خطاب الكراهية، واكتشف كيف تسهم قيم التسامح والحوار في بناء مجتمع أكثر سلامًا واحترامًا.
لقد مر المجتمع بموجة صحوة دينية ركزت في أغلبها على الوعظ وإلهاب العاطفة، ولست ممن يقلل من هذا بل أراه مما لا غنى عنه للتأثير في الوعي الاجتماعي والثقافي – كما بينت ذلك دراسات مهمة كدراسة هيزل ماركوس وزملائها وذكرت في كتابي “آفاق علمية” أهمية العاطفة كركن للثقافة – بل هي (العاطفة) وقود العمل ودعامة