يقول الله عز وجل: { كلا إن الإنسان ليطغى * أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى} الشيخ الدكتور عبدالحي يوسف يشرح معنى الآية الكريمة من سورة العلق .
المقصود بالقراءة في العنوان فهم المقروء واستيعابه وليس مجرد القراءة الحرفية البعيدة عن التدبُّر[1] ومن هذا المنطق تُثمر القراءة وتوصل إلى التغيير الحسن، وكلمة الحسن قيد ويُفهم من هذا القيد أنَّ هناك تغييرًا سيئًا، وهذا يُفهم أيضا من الأصل اللغوي للتغيير الوارد في العنوان ، يقول ابن فارس في مادة ” (غير) قولُنا: هذا الشَّيءُ