سورة الكهف

وردت ضمائر الإرادة في قصة موسى والعبد الصالح الشهير بـ (الخضر ) ـ عليهما السلام ـ في سورة الكهف ..

لعل هاتين الآيتين من سورة الكهف: { قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا * الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا” } هما من أصعب الآيات على المؤمنين عموما، حين يتفقد أحدهم نفسه ويراجع إيمانه وإخلاصه لله تعالى

في قصة الخضر مع موسى عليه السلام العجيبة الجليلة من الفوائد والأحكام والقواعد شيء كثير

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَىٰ عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجًا ۜ

في القرآن الكريم أمثلة واقعية حسية ذات تأثير بالغ، وعبرة عظيمة، ومن هذه الأمثلة: قصة صاحب الجنتين الواردة في سورة الكهف

هناك من الأحاديث التي نقلت في فضل سور القرآن ،  لكن كثير من الوارد في فضل سور القرآن إما أن يكون ضعيفا أو موضوعا ، وهذه نخبة من الأحاديث التي ترتقي إلى الحديث الصحيح أو الحسن

النقلة الحاصلة اليوم في علاقة المسلم بالكلب تحتاج إلى وقفة وجهد للفهم. هل هي صورة أخرى ل" جحر الضب" كما ورد في الحديث النبوي، كناية عن التصاق المغلوب بجلد الغالب ؟ أم هي حقا تعبير عن الحاجة إلى حيوان غير عاقل في البيت، يسد النقص الذي يُخلفه العقلاء، ويغذي الحاجة إلى مشاعر محددة لم يعد بالإمكان تحصيلها داخله؟

عن ذي القرنين في سورة الكهف