أصحُّ ما ورد في سبب نزول هذه الآية من أول سورة التحريم كما رواه مسلم، أنه صلّى الله عليه وسلم كان يشرب عسلاً عند بعض نسائه ـ زينب بنت جحش ـ وكان يمكث عندها طويلاً، فدبّت الغَيرة في قلب بعض زوجاته، وهنّ بشر ، كُنّ يتمنَّيْنَ أن يمكث عندهن كما يمكث هناك؛ لأن من عادته
كيف كان وضع الأسرى في الإسلام؟ وكيف تعامل الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه مع مسألة الأسرى؟ ومتى ظهرت قضية الأسرى في الإسلام؟ وهل اختلف المسلمون في التعامل معها؟