سعى هذا المقال إلى التعريف بـ علم الأديان من حيث النشأة التاريخ والموضوع واشتراكه مع علم الأنثروبولوجيا وأهميته للحوار والسلم المجتمعي
الإيديولوجيا من أكثر المصطلحات والمفاهيم استعمالا في المجالات الفكرية والثقافية، ومع ذلك فإنها من أكثرها غموضا واضطرابا وتنوعا، فهي تكمن داخل كل فكرة، ومن دونها لن يتسنى لفكر أن يشق سبيله إلى الفعالية ليصبح كيانا معنويا مكتمل الحضور، ومع الحداثة الغربية تغلغلت في الميادين كلها آخذة بناصية كل فكرة طموحة لتحيلها إلى أمر واقع أو
قرأتُ مؤخرا رسالة ماجستير بعنوان “تَسَول المرأة اللاجئة السورية في المجتمع الجزائري: دراسة ميدانية لعينة من اللاجئات السوريات في كل من ولايتي الجزائر العاصمة وعين الدفلى”. أَعَدَّت الرسالةَ طالبتان جزائريتان في “جامعة الجيلاني بونعامة بخميس مليانة” سنة 2016 تحت إشراف نسيسة فاطمة الزهراء. وقد أثار العنوان غضبَ كثير من السوريين وغيرهم من دون أدنى استعداد