علوم

توصَّل باحثون من جامعة بازل السويسرية إلى طفرة جديدة، ترتبط بالصعوبات الاجتماعية؛ إذ ينتج عنها انخفاض في تأثير هرمون مسؤول عن التفاعل الاجتماعي.

تسليط الضوء بصورة مختصرة على أحد علماء شنقيط، العلامة منيرة بن حبيب الله وهو أحد شيوخ المحاضر الموريتانية البارزين خلال القرن الثاني عشر للهجرة

نتوقف عند سيرة الشيخ عبدالله بن خلف الدحيان علامة الكويت الذي أحسن إلى الناس بعلمه وعدله وعطفه وكان مجلسه عامراً بالعلم والتدريس والوعظ والإرشاد في شتى العلوم

للعلماء المسلمين اليد الطولى والفضل الأكبر في تطور العلوم الرئيسية وعلى رأسها الرياضيات بكل علومها المعقدة ومنها الجبر والهندسة والحساب والمقابلة وأقسام العدد والعددان المتحابان وخواص الأعداد والكسور والضرب والقسمة والمساحة وغيرها من العلوم الرياضية المعقدة

تيار "الما بعديات" أصبح سمة في التفكير الغربي، لا يترك مساحة لراحة العقل، فالغرب بات شغوفا باليوم التالي، وإغراء القفز إلى المجهول يغري بالتفكير في المستقبل، غير أن ذلك التيار يعبر عن اللايقين الذي صار حالة ملازمة للغرب الباحث عن تجديد حيويته والحيلولة دون وقوعه في براثن الخواء الروحي، فالتيار تعبير عن القلق الباحث عن طمأنينة مفقودة، فالقلق يسكن مفاصل الحضارة الغربية، لذا فـ"ما بعد الغرب" هو سؤال وجودي للحضارة الغربية وليس سؤالا عارضا، وربما هو تيار يحمل وعيا كامنا بالدور الرسالي للحضارة الغربية في العالم

أسف الإمام ابن عاشور في “أليس الصبح بقريب” على حال التآليف الإسلامية التي بقيت جامدة – حسب تشخيصه – منذ ستمائة عام، وشبهها بالأسير الذي ينتظر الفكاك والمظلوم الذي يفتقد الناصر، واعتبر جمودها من أهم أسباب تأخر التعليم، وأن إصلاح التآليف هي الخطوة الأولى في إصلاح التعليم، فقال: “أمَّلت العلوم منا إصلاحا لها، فنظرت إلينا