ملخصات لأهم الكتب
اكتشف حياة الشيخ محمد رفعت، قيثارة السماء وسيد قراء القرآن، وتأثير صوته الفريد الذي أثرى الإذاعة المصرية.
قراءة نقدية لكتاب يحاول فهم سبب غياب ابن رشد عن الساحة الفكرية العربية؟
قد يتبدى للمتأمل أول وهلة أن المحاولات المتكررة للأمم في الوصول لحالة النهضة تضيع هدرا إذا لم تهتد طريق الصواب في أول وهلاتها. وقد يكون لهذا الرأي مستند من الوجاهة، خاصة أنه تشهد له حالات اليأس وتبدل العزائم التي تصيب الأمم في هذه الظروف ، لكن هذا الأمر ليس ضربة لازب، بل إن الغالب أنه
حققت السيدة جوزه راشد المري، مدير إدارة تنمية المجموعات في مكتبة قطر الوطنية، الكثير من الإنجازات التي يحق لها أن تفخر بها، فهي أخصائية مكتبات قطرية حاصلة على شهادة الماجستير في علوم المكتبات، وتعمل في مكتبة قطر الوطنية مديرًا لإدارة تنمية المجموعات.
في العربية كتب كثيرة تتحدث عن غيرها، بعضها من باب الصنعة كالفهرست مثلًا، وأخرى تدخل من باب صحبة الكتب كما فعل العقاد في بعض كتبه. لكن الكتب التي تتحدث عن القراءة ليست بذات عدد، ولا نجد فيها -نحن معاشر القرّاء- إلا أصوات الآخرين تنصح بالقراءة وتحث عليها. هنا أصبح الكتاب مادة “وعظ” ثقافي؛ يُحَثّ على
نيويورك؟ لا أزال أتذكر المصافحة الأولى! كان ذلك في الصف الرابع الابتدائي ربما، في حصة الجغرافيا تلقينا درساً عن منظمة الأمم المتحدة، وعرفت من هناك أن مقرها يقع في نيويورك، كان اسماً غريباً لكن موحياً بالفخامة والغموض. ولم يكن ثمة من بعد ما يربطني بنيويورك حتى وقعت الواقعة! كنت فتىً في المرحلة المتوسطة حين
استوقفتني العبارة في كتيب للدكتور طه جابر العلواني عن الوحدة البنائية في القرآن المجيد، فارتأيت أن تكون عنوانا لقراءة سائدة؛ تنتشر اليوم في فضائنا الإسلامي بعد أن كانت توصيفا لليهود في علاقتهم بالتوراة ! وإذا كان التشبيه بالحمار ينفي حقيقة القراءة، مادام هذا الأخير لا يقرأ ولا يفكر ولا يتعظ ،إلا أننا نتابع اليوم
يقول العقاد : الذي يقرأ ليكتب وكفى هو "موصل رسائل" ليس إلا..
يعد تشكيل العقل من أخطر العمليات التي يقوم بها الإنسان، فبناء العقل أصعب ألف مرة من ناطحة سحاب، ذلك أن بناء ناطحة سحاب أصبح عملا آليا، ربما لا يستغرق عددا من الشهور، أو السنين القليلة، وهي أشبه بالعمل الذي يأخذ منحى (الدورة المستندية)، أو ما يسمى في عمل الإدارة ( إدارة المشاريع)، غير أن بناء
أظهر مسح جديد عن جودة أنظمة التعليم تفوق طلاب سنغافورة على مستوى العالم في العلوم والرياضيات والقراءة.
من سمات الصراع والتشابك الحضاري.. أنه يدفع الأفراد والمجتمعات إلى الاستفهام والتساؤل.. وعادة ما يكون السؤال الرئيس لذلك الاستفهام المفصلي هو: من أنا.. ومن نحن؟.. إلا أن المؤسف حقا أن تنطبق هذه السمة في مجتمعات المسلمين.. وان تصدر عن أفرادهم.. الأمر الذي يتطلب توعية شاملة لأجيال الجديدة للإجابة عن تساؤلاتها بدرجة تضمن الحفاظ على توافقها
وفقا لدراسة شملت اختبار عادات الذاكرة لـ6000 شخص، فإن "المعلومات التي نحصل عليها من الإنترنت تمنع تكوين ذكريات طويلة الأجل". وإذا كان يجب عليك تصديق جميع التقارير التي تشير إلى فقدان الذاكرة وانخفاض القدرة على التركيز، فهذا ليس ما ستصل إليه في نهاية المقال
ما الذي يُمكن للوالدين القيام به لتعزيز مهارات القراءة الصيفية لدى أبنائهم؟ وما هي السُبل الذي تُحوّل القراءة لديهم إلى مُتعة عفوية؟
لا تزال شعوب الأمة العربية تعاني من تبعات التراجع الحضاري الذي تعيشه على كافة الأصعدة العلمية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية بسبب ابتعادها عن وسائل النهوض المتمثلة في القراءة والمطالعة التي أثبتت التجارب أنها أقصر الطرق إلى بلوغ مصاف الأمم المتقدمة في العصر الحديث. ولعل أخطر ما تواجهه أمة “اقرأ” هو الابتعاد عن القراءة وضعف مستوى الاطلاع
كل ما ازدادت معارف الإنسان وتوسعت مجالاتها، كلما كانت مقدرته على استيعاب الأفكار والرؤى أكبر، وكلما كان الاستيعاب أكبر كلما سهل الشرح والتفهيم، وكلما سهل الشرح والتفهيم، كلما اتيحت للإنسان فرص التأثير وتغير قناعات الناس، وتلك هي "صناعة الحياة