مجتمع

هذه الأيام أيام الاختبارات الفصلية لكثير من مؤسساتنا التعليمية والتربوية، بكل ما تحمله من نجاحات وإخفاقات، ومشجّعات ومنغّصات، وقد تكون موسماً كذلك لتبادل الشكاوى بين المعلّمين وهي ظاهرة ليست جديدة، ويكفي أن نتذكّر هنا قصيدة الشاعر إبراهيم طوقان والتي يقول فيها: لو كان في التصحيح نفع يرتجى ** وأبيك لم أكُ بالعـيون بخيلا ثم يختمها ببيته

تناول الهوية من خلال اللغة أو الدين أو التقاليد لم يعد كافيا للوصول إلى التوصيف الدقيق، لا سيما في زمن مواقع التواصل الاجتماعي وأشهرها “فيسبوك”، و”تويتر”. انطلاقا من هذا المبدأ يوجه الباحث المغربي عبد الحكيم أحمين، انتباه المفكرين والباحثين إلى ضرورة إعادة النظر في مسألة الهوية. تلك المحاولة جاءت عبر كتابه “الهويات الافتراضية في المجتمعات

لا شك في أنَّ التفكير في مسائل الاجتماع السِّياسي، وطرائق تدبيره في “الـمجال العام”، على أرض الواقع إنما ينطلق من بديهية أن الإنسان “مدنيٌّ بالطبع” يجد نفسه في قلب الـجماعة الإنسانية، مضطرا إلى التعاون معها، والدِّفاع عن الـمصالح الـمشتركة التي تجمعه بها، فحيثما وجدت تلك الـمصالح الـمشتركة، ينشأ “الـمجال العام”، الذي يكون ساحة للقاء أصحاب

في أحد حلقات المسلسل الكرتوني ” جيتسونس” اشتكى جورج جيتسون مرة من أعباء العمل الثقيل. كان ذلك مدعاة للضحك وللتفكير حول مستقبل العمل. كانت وظيفته هي الضغط على زر لمدة ساعة، مرتين في الأسبوع. رؤيتنا المثالية للمستقبل، تشبه مسلسل الكرتون “جيتسونس” الذي رسم صورة تعتمد على التكنولوجيا بشكل أكبر وتقل فيه ساعات العمل مقابل منحنا

في حياة الإنسان تنشأ العديد من العلاقات وبمرور الأيام تستمر أو تفتر أو تنقطع وكل علاقة من هذه العلاقات لها غاية من الغايات كلما حققت غايتها أو قدرا منها كلما وصفناها بالنجاح والاستقرار ومن أهم العلاقات العلاقة بين الزوجين التي تقوم عليها المجتمعات والأمم فإذا صلحت الأسر سهل إصلاح المجتمعات. وقد ساد جدل حول

يقترن الزواج في طاجكستان بعادات موغلة في القدم سواء في طريقة الخطبة، أو في مراسم الزواج، أو حتى في الأطعمة التي تقدم في حفل الزفاف. تبدأ مراسم الزواج في طاجكستان عندما يحدد الشاب العائلة التي يريد أن يتزوج منها، حيث يذهب الشاب مصطحباً والدته إلى بيت العروس، لينظر إليها، فإذا أعجبته ألقى عليها موعظة تقليدية