لا يزال القرآن الكريم- وسيظل- قادرًا على أن يمنح المتأملين في آياته وكلماته أشعة من النور، وفيضًا من الهُدى؛ فهو الرسالة الخاتمة، والكتاب المهيمن، والوحي المحفوظ، وحجة الله على العالمين إلى يرث الأرضَ ومن عليها.