محمد فريد وجدي

30/05/2019
لا يزال القرآن الكريم- وسيظل- قادرًا على أن يمنح المتأملين في آياته وكلماته أشعة من النور، وفيضًا من الهُدى؛ فهو الرسالة الخاتمة، والكتاب المهيمن، والوحي المحفوظ، وحجة الله على العالمين إلى يرث الأرضَ ومن عليها.
لا يزال القرآن الكريم- وسيظل- قادرًا على أن يمنح المتأملين في آياته وكلماته أشعة من النور، وفيضًا من الهُدى؛ فهو الرسالة الخاتمة، والكتاب المهيمن، والوحي المحفوظ، وحجة الله على العالمين إلى يرث الأرضَ ومن عليها.