يرتبط التنمر أو (الاستقواء) بالبيئة المدرسية ارتباطا وثيقا، لكونها الحاضنة الأساسية لهذا السلوك العدواني، و الفضاء الأنسب للمُتنمر كي يوقع الأذى النفسي أو الجسدي، أو الإلكتروني في ظل فورة الاتصال، على طلاب ضعاف من حيث القدرة البدنية و العقلية. ورغم أن الظاهرة تزداد خطورة بالنظر إلى المتغيرات الاقتصادية و الاجتماعية التي ألمت بالأسرة العربية، من حيث تراجع الرقابة الأسرية، وهيمنة وسائل الاتصال الحديثة على وجدان الطفل وخياله، وانفرادها بتشكيل مواقفه و تمثلاته، إلا أن المكتبة العربية تشكو من عجز واضح في الدراسات و البحوث الكفيلة برصدها وبحث سبل العلاج.
* باتريسيا الكسندر و لورين تراكمان نشأ الجيل الحالي من الطلاب محاطا بتكنولوجيا الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وأجهزة القراءة الإلكترونية. وإذا سألتم المعلمين وأولياء الأمور وواضعي السياسات فمن المؤكد أنهم سيعترفون بتأثيرها المتنامي على العملية التعليمية. نتيجة لذلك، لاحظنا مزيدا من الاستثمار في تقنيات الفصول الدراسية، مع إمداد الطلاب بأجهزة كمبيوتر محمولة إضافة إلى
على عكس مؤتمر الآباء والمعلمين التقليدي، يجلس الأب والمعلم بجوار الابنة على طاولة واحدة في مدرسة WHEELS بمدينة نيويورك، لكن الأضواء تكون مسلطة على طالبة الصف السابع غابرييلا بيريز وهي تشرح هدفها التعليمي الحالي والقائم على معايير تعمل عليها وتبين بالنتائج مدى تقدمها . تقول غابرييلا: “أنا فخورة حقا بتفسير ما هي قرائن السياق “،
* شيلي رايت يدور النظام المدرسي الحالي حول الأكاديميات، وأعتقد أن هذا النظام فشل فشلا ذريعا لتقديم ما يحتاجه أطفالنا. ولنكن صادقين، أعتقد أن النظام الأكاديمي فى التعليم يعاني من المبالغة في أحسن أحواله، وفي أسوئها فإنه يدمر عدداً من أطفالنا. أنا لا أقول أن أطفالنا يجب أن لا يتعلموا القراءة، أو الرياضيات، أو يتقنوا
أظهر مسح جديد عن جودة أنظمة التعليم تفوق طلاب سنغافورة على مستوى العالم في العلوم والرياضيات والقراءة.
مقال مترجم حول تزايد عدد الآباء الذين اختاروا نظام التعليم المنزلي لأبنائهم في السنوات الأخيرة
سؤال محوري : هل نعرف كيف نساعد المدرسين على التطور ؟
نماذج مبتكرة لمدارس في نيويورك وكمبوديا والدنمارك دمجت بين التقدم التكنولوجي والألعاب في مناهجها التعليمية من أجل إشراك الطلاب بصورة أكثر فعالية
تعرف على تجربة تعليمية في مدرسة بـ كولومبيا حققت نتائج إيجابية للطلبة الفقراء