تعتبر شريحة المهق في إفريقيا من أكثر الشرائح عرضة للتمييز والتهميش والاستهداف الذي يصل في بعض الأحيان حد التصفية الجسدية، فمع النواحي المتعلقة بالتمييز على أساس البشرة يواجه المهق مخاطر ثقافة افريقية مشحونة بالطقوس والخرافات التي تجعل من هذه الشريحة مصدر شر و تجعل من التخلص منها طريقا للخلاص من للخطر أو للظفر بالحظوة و
كيف تقنع مريضا ما بأن الشلل الذي يعاني منه، أو العمى، أو نوبات التشنج، سببها كامن في عقله؟. بحسب الدكتورة سوزان اوسوليفان فإن الأفكار والمشاعر تتحكم بأعضاء جسدنا بطرق غامضة ومخيفة تماما كما تفعل أية علل جسدية أخرى. إيفون مريضة التقت بها د.اوسوليفان بعد تخرجها مباشرة من كلية الطب في دبلن، وبدا أن مرضها لاعلاقة
ربما يكون طرحا جديدا أن نتحدث عن عقوق الآباء والأمهات لأولادهم، وذلك انطلاقا من مسؤولية الآباء تجاه الأبناء ، والتي قال عنها النبي ﷺ: “كلكم راع، وكلكم مسئول عن رعيته”، وليس من الحكمة أن يمرض الإنسان، ويخفي مرضه خشية منه، فذلك يعني أنه سيستمر المرض ويستشري في جسده، حتى يفتك به، ومثله السكوت عن أمراض